وَرْدَةُ الْحُبِّ


تَبَسَّمَ فِي وَجْهِهَا؛

أَهْدَتْ إِلَيْهِ وَرْدَة...

حِينَ وَخَزَهُ شَوْكُهَا،

كَتَبَ لَهَا بِدَمِهِ وبِعَبِيرِهَا
"أُحِـــبُّكِ".

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


محمـد علـي الهانـي
تونس الخضراء