شطحة صوفية

سأخُطُك ذكرى على أوراقي
أًقلِّبُك متى ما أشاءُ
وأطويك إذا تذكرتُ حبي .



هاشم فزع الدليمي HASHIM ALDILEMI

أراك ممتطيا فرس الذّكرى تطارد بها أنّى وكيفما شئت!
بوركت
تقديري وتحيّتي

ليتنا نستطيع فعل ذلك

ومضة جميلة

مودّتي

سأخُطُك ذكرى على أوراقي
أًقلِّبُك متى ما أشاءُ
وأطويك إذا تذكرتُ حبي .



هاشم فزع الدليمي HASHIM ALDILEMI

أخي الأكرم هاشم
أسعد الله أوقاتك
خاطرة سرديّة من عمق الألم ، أو الكره ، أو الشوق ، أو الحبّ ... أو كلّ ذلك !
تأمّل شدّة الأفعال الأربعة ( سأخطّك - أقلّبكِ - أشاء - أطويكِ ) والتي شكلّت نصف النص تقريباً ...
لترى كم كانت الشطحة عنيفة !!
تحياتي

وكأنك تتوعد بأن تجعله يتقلب على جمر من نار .....!
كانت شطحة رائعة بحكم ماتحمل من إيلام
بوركت واليراع المبدعة أديبنا الفاضل
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي

أراك ممتطيا فرس الذّكرى تطارد بها أنّى وكيفما شئت!
بوركت
تقديري وتحيّتي

اختي الكرمة كاملة بدرانة
لك مني الشكر والامتنان على هذا المرور الكريم


هاشم فزع الدليمي HASHIM ALDILEMI

ليتنا نستطيع فعل ذلك

ومضة جميلة

مودّتي

أشكر متابعتك لي وتقيماتك السديدة


هاشم الدليمي HASHIM ALDILEMI

من هي التي ستخطها ذكرى إذا كنت ستطويها عندما تتذكر حبك؟

أشكرك

تطلق النار على ذاكرة مختنقة بالوهم أو بالحنق ...

ما أقسى الاحتضار : فكرة وذكرى.

من هي التي ستخطها ذكرى إذا كنت ستطويها عندما تتذكر حبك؟

أشكرك

هذه الشطحة كانت قديمة قلتها ثم تراجعت عنها على كل حال هي شطحة
جاءت من عاشق صوفي المنهل .
أما تسأليني من هي ، هي تلك التي لا أكتب شعرا إلا لها حتى أني أسميتها ( عشتار )
وهذا مقطع من قصيدتي العشق الصوفي قد يبرر شطحتي وتراجعي عن هذه الشطحة
تجرعتُ ياعشـتار كأسـاً سَقَيْتِني
بغصبٍ فلـما طابَ لي قلتـها هاتـــي
وما كان لي علـمٌ بمرٍّ إذا النـوى
سـتُغْريهِ أشـواقي بطـولِ المســافاتِ
ونيرانُ أحشائي حنينـاً سعيرها
لها من صـدى ذكرى وقودٌ ورنَّاتـي
وعينيكِ عشقي لن ينلْ منه غادرٌ
وإنْ حطَّ موتي مسرعاً وسطَ سـاحاتي
لعشـتار عُتْبى في رضاها مؤمَّلاً
فلي في الرضـا منها سـواري شـراعاتي

هاشم فزع الدليمي HASHIM ALDILEMI