يوسف الصالحي
نعمت بكلّ المواقيتِ دومًا
لأنّك تنتجُ أرواحَ شعرٍ وليس حروفًا
تمرّ كرامًا وإنّك صدقُ الوفاءِ الجميل

تعاتبُ مَن قد سباك المشاعرَ يومًا
بصمتٍ وتبكي بقهرٍ وتبقى الوفيّ
الأبيّ الأصيل

لك الحبّ منّا أخَ الشعرِ كل احترامٍ
لشخصِك يا ذا المقام النبيل.

محبتي لك على حروفك الأشبه بمجموعة عتابية تستحق أن نطيل الوقوف عند كل حرف فيها.

أخوك مصطفى.