آنَ الأوانُ لِكـَــيْ نُـــلـَـــــــَبّي دَعـــــــوةً
إذْ طــــالما نــــادى بــــــها العُـــقـــلاءُ

فتفاءَلواْ تجــــدواْ الحَــــــيَاةَ جــــــميلةً
وَ تطيبُ فيها الضحكةُ السّمْحَاءُ


صدقت أخي الشاعر عمر الراجي ، وما أجمل أن ينظر الإنسان
لما وهبه الله من النعم ! ليظلّ مستبشرًا وإن كثرت المنغصات
فهذا حال الدنيا.

بوركت وحرفك الجميل .

تحياتي وتقديري.