كانَ يَنظرُ إليهم برأفةٍ وحَنانٍ ... وكانُوا لا يَعتبرونهُ موجوداً ...
كانَ يُحدِّقُ إلى المستقبلِ ... وكانُوا إلى الماضي يَهرعونَ


السلام عليكم
لقد بقي هو يزين التاريخ ويبرق كالنجم في صفحاته وأجوائه ,وهم تلاشوا لا أثر لهم
هذا حال العظماء في كل حين
ويظهر أنه أعظمهم
شكرا لك أخي
النص رائع ,والفكرة شديدة التوهج
ماسة