أراك لحنت

أراك لحنت
أراك لحنت قالتها وأصابع يده اليمنى مغروزة في شعرها وإبهامه تحجب نور عينها اليسرى
وميلاً طفيف أرخاه احد قوس شفتيها
وعلامات الارتواء في وجهها انار....
وألم ضرب مكارمِ عشق في روحها يسري
ونفسها جدلى راجَفه من عبث الشوق يلون صبابتها
وعدالة الرضى في قلبها خاسفة
وآيات السرور على خاطرها تسري
وحنين حاضر من أرواح الملائكة منتقى
ويديها يسربها الدلال
وعلى خافقات نهودها إيمان
ومن أوتار نغم الطيور
والحان يداخل قولها إحسان
متلاقيه على ضفافها انوثتها رذاذ هذيان عبق
كررتها قائلة له : أراك لحنت
لجيبها : منتهل من بياض سجادته المتربع عليها معنى السرور في نفسه
قائلاً : انعم به من لحن .
كتبه/ رعد الريمي
كاتب وقاص

الاستاذ رعد

صور جميلة وشيقة تدل على مبدع متمكن وقادر

دمت مبدعا

انعم به من لحن .. وأعذب صورة شاهدت .. وأنصع بياضا قرأت
دام ألقك أخي رعد
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي

كلمات مموسقة وصور جميلة
بوركت
تقديري وتحيّتي

( حبّذا لو راجعتها أستاذ رعد قبل النّشر لورود بعض الأخطاء وسقوط الهمزات )

نص ماتع شيق و آسر.

الأديب رعد حيدر،

أحييك على هذا الإبداع .

نص شاعري نثرت معانية درا وزهت صوره فكرة ولونا
شابته هنات كانت تستحق منك شيئا من المراجعة ليأتلق

أهلا بك ايها الكريم في واحتك

تحاياي

نص جميل وشاعري ، كان يحتاج لبعض المراجعة قبل النّشر تجنّبا لبعض الهنات التي شابته ..

دمت بألق أخي

تحياتي

نص جميل يحلق نحو الشاعرية لولا أن اللغة كانت بحاجة لضبط وعناية أكثر.


تقديري

كنت قرأت لك منذ زمن استاذ رعد
ارى اللغة بدأت تستقيم شيئا فشيئا ولكن تحتاج كما قال اساتذتي لضبط اكثر
واما القصة فلا غبار عليها هي موحية جميلة جملها رشيقة شعرية وكلمات منتقاة
دمت مبدعا والي الامام

بارك الله فيك
بانتظار رؤية الأجمل منك
تقديري