قصة مرعبة
تابعتها بشغف إلى نهايتها ، وكأني أنظر إليها رأي العين ..
فقد استطاعت القاصة بأسلوبها السلس الجذاب أن تدخلنا إلى عالم ذلك الرجل الذي قتل زوجته
قتلها لا بالرصاص أو السكين ، بل باللامبالاة وعدم الاهتمام !
- يا أنتِ!؟ أرأيت حتى بعد موتي ترفض أن تناديني باسمي ... !
ثم ترجع له ما أهداه هو إليها في سني حياتهم .. الأفاعي والسموم !
ليسدل الستار على خاتمة مؤلمة كما بدأت ..
دمت بخير وألق أديبتنا
تحياتي ودعائي