استيقظ ضميره .. ولكن بعد فوات الأوان
فكان في استيقاظ ضميره هلاكه..
وربما كان موته راحة له .. لأن كما سمعها تقول:
(وهل تظن بأن موت الجسد ودفنه يمحوني من داخلك؟ أنا أسكنك إن شئت هذا أم أبيت، سأتابع معك حياتك في كل شيء.)
هو يعي بعقله الباطن كم قتلها ألف مرة ومرة بأهماله لها وتهميشها في حياته.
قصة رائعة أثارت وأرعبت وشدت الأنتباه بمقدرة عالية وحبكة درامية متقنة
بين روعة حروفك وجميل كتاباتك أقف هنا مصفقة لرائعة أخرى تضاف إلى
روائعك أيتها الزاهية دائما..