اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد الأستاذ مشاهدة المشاركة
يا الله!
قصة مخيفة
غرقت بها من العنوان حتى أخر نقطة,

هو كان يعاملها شبحا قبل وفاتها

ياأنتِ!؟ أرأيت حتى بعد موتي ترفض أن تناديني باسمي، كنتُ أحلم قبل أن أتزوج بأن أسمع زوجي يناديني باسمي، لكنك لم تفعل طوال سنوات زواجنا كلها

عذاب الضمير, يبقى مصاحبا للأنسان كظله
وكما ذكر أستاذي الحبيب بهجت, كان سلاحه في قتلها التجاهل وعدم اللامبالاة,
أهدته الأفاعي السوداء, أعادت له الظلم الذي وقع منه عليها

دمت والإبداع أديبتنا الرائعة: زاهية
تحيتي

أحمد الأستاذ أخي المكرم
ليست جميع النفوس سواسية بالتعامل والتسامح
فقد يصبر أحد\ إحدى الناس على اضطهادٍ ما، ولكن
لاأحد يعلم مافي النفوس، فالظلم ظلمات،
والقلوب بحاجة للنور. والمسامحة نسبية.
شكرا لك