أمهليني قليلاً

ريتما أعــد اعتذارًا يليقْ...

برجع الصدى

في صدر الندى

جرحًا تسلَّل في الشهيقْ...

من زفرة ريح ٍ

كأنها جانْ..

كأنه كانْ..

جسدا من حريق ْ...

به مسٌ مُــنْـــدسٌ

به نصٌ

وجرحٌ صديقْ..!

البيضاء: 02/03/2014نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

بقلم : عزالدين تسينت