النصف الثاني
أنفاسي تسبقني إليه..
و جعلت أسابقها
كأني أسابق الريح..
فوجدتها لديه تستريح..
عاتبتها كيف تفضحني
و أنا أدعي الكبرياء؟
كيف أوصيها بالبقاء
فتعزم على النداء؟
لا شك أنها أفشته
كل أسراري..
حكت عني كل أخباري..
مهلا معذبتي!
كيف صرت لي عدوا؟
مهلا! و أنت مني داري؟
استحلفتها الكتمان..
أوصيتها بوصايا لقمان..
فأبت إلا العصيان..
ما الذي شدك إليه؟
-سألتها-
لم هذا الإنسان؟
قالت: (لأنه النصف الثاني).
"ألا إن أولياء الله لا خوف عليهم و لا هم يحزنون"
الرائعة: محجوبة
أنفاس العشاق تفضح أسرار القلب, هي لن تعصيكِ ولكنها لم تستطع البقاء صامتة فه خلقت لتتسابق
بوح جميل أخيتي
بوركت
سأكتفي بكِ حلما
بوح بحرف ماتع ناعم رقيق
ونص يدق على أبواب التألق الأدبي بقوة
بأحاسيس رقيقة فياضة..
دام حرفك راقياً.
البوح أجمل بالأصداء التي تسلط الأضواء عليه و بوجودكم في هذه الواحةالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد الأستاذ
دمتم مورقين
شكر و امتنان
هذا من جميل ترحابكم بي أستاذتي
كل الرقي لكم و التألق
مع محبتي
نص مفعم بالإحساس
تمنيت لو تطلقي لحرفك العنان وتحرريه من القافية
دمت بخير
مودتي وتقديري
بوح بديع بلغة شاعرية ونبضات حالمة
أثني على رأي الرائعة خلود فلو تحررت من القافية لكان النتاج أكثر روعة
شكرا لك أديبتنا الفاضل تلك المساحة الأنيقة
بوركت واليراع
للعشق عبق ضاع في أرجاء حرفك وطاب به بوحك
نثرية طابت حسا ، غير أن الحس لا يصنع وحده النص الأدبي المحلق
أهلا بك غاليتي في واحة الخير، حيث الصحبة الصالحة المتناصحة والإخاء الصادق
وبانتظار جديدك نبقى
دمت بخير
تحاياي
ليت العلاقات الإنسانية تقوم على التكاملية لا التنافسية إذن يكن الخير والحب والسلام.
نص يحمل معنى جميلا ساميا ، والمبنى كان بحاجة للكتابة المرسلة بأسلوب الفقرة وعلامات الترقيم.
تقديري
نص عاطفي جميل ومؤثر
شكا لك أختي
بوركت
رد مع اقتباس
