قصيدة مدهشة الحس والجرس وسامقة الحرف والحرفة فلله درك!
دعني أرحب بعودتك الكريمة لواحتك واحة الخير والحق والجمال ، ودعني أثني على هذه القصيدة الرائعة بشعرها وشعورها وصورها الأدبية الخلابة وأستقبلها وصاحبها بما تستحق من تكريم.
للتثبيت!
ودام هذا الألق زاهرا!
بقي همسة صغيرة في هذا البيت:
تدلّه بالحصى، خجلى، وتتبعهُ
تقول: يا أبتي لولاه لم نردِ
كأن شيئا سقط من تدله فأربك الجرس عندي.
تقديري