عجباً

بسم الله الرحمن الرحيم

عجباً على الناس الذين أصبحوا لا رائحة لهم ولا طعم ،،، إنما طعمهم الشهوات ورائحتهم الملذات عجباً على رجل يحركه صحن ثريد ( ألفت) ولا تحركه المروؤة ولا الأخوة ولا تحركه العقلانية ،،،
عجباً على رجل تحركه مرأة كأنه مرآة ، ولا يتحرك من اجل الاسلام والمسلمين،،،، عجباً على قوم تفكيرهم صطحي للغاية وبطيء جداً ،،، عجباً على صور الرجال وأشباه الرجال ،،، عجباً للناظر الشاهد وغير الفاهم ،،، عجباً لأصحاب العقول وأصحاب القلوب المائلة المميلة ،،،،، عجباً كيف نربي أطفالنا ، ؟؟!! على ماذا نربيهم ؟؟!! عجبا كيف سيكون المستقبل من خلالهم؟!!؟

عجباً ما هذه الحياه ؟؟!!!! هل تشعر بأنها أصبحت ،،،،

كل مافي الحياة بل أصبحت الحياة نفسها تدعو للكثير من علامات التعجب
خاطرة تدعو للتأمل والفكر بلغة سلسة
المروؤة - المروءة
تحاياي

سأرحب بك أولا وأبدي سعادتي بمصافحة فكر راق وفكرة نبيلة
وأتمنى لك ثانيا طيب المكث والانتفاع بكل ما في الواحة الطيبة
نفعك الله وإيانا بمتابعة الكبار هنا والتعلم منهم

تحاياي

أخي الأكرم عمر
أسعد الله أوقاتك ، ومرحباً بك بيننا ، في واحة الحق والجمال
تساؤلات نبيلة غيورة حفلت بها خاطرتك . ومن الناحية الشكلية ، كانت مباشرة ، غير عميقة ولا تطرح رؤيا للتساؤلات
وأيضاً ، لعلها بحاجة لمراجعة لغوية ..
الخاطرة فكرة عميقة ، بثوبٍ جميل ، ولغة فاخرة ، لكنها سهلة ..
تحياتي وتقديري

رسالة جميلة تحمل مشاعر غيورة صادقة ..



تقديري ومودتي.

أصبحت علامات التعجب تقف على أكثر الأمور في حياتنا
نثر جميل عميق, وفكر رائق,
رسالة بحرف نبيل, ستصل مبتغاها إن شاء الله
أهلا ومرحبا بك في واحتك أيها الكريم
محبتي

عجباً من قلب لا يخشع وعين لا تدمع من ذكر الله
نعم أخي انه زمن العجائب
دمت بخير

لا زالت الحياة هي الحياة.. نفسها التي نزل إليها آدم عليه السلام وأمنا حواء.. بغواية من الشيطان..

لا زالت الأرض تعطي والسماء تهطل.. لا زالت للنعم الإلهية من القدر ما لا يعد ولا يحصى..

الفارق في قلب الإنسان منا.. ذلك الذي اصطنع لنفسه، وبنفسه، وعلى هواه، قواعد جديدة للغواية.. مع تركين العقل جانبا، والنهل من نفايات الدنيا وقبول المتغيرات.. ومن بينها الصفات.. تلك التي لا يقبلها الحيوان على نفسه..

الأخ عمر.. شكرا لحرفك

خاطرة بتساؤلات مشروعة تحرشت بآهات الأمة
عازتها المراجعة اللغوية

أمن عجب على ...؟

دمت بخير

تحاياي

عجبا لما وصل إليه أمر أمتنا وحالها

خاطرتك كأنها تأتي مما في خواطرنا

شكرا لك أخي

بوركت