تدور رحى الحياة ومعها يكون روتين اعتاده البطل وصار جزءا من شخصيته .. سلوكه .. انطباعاته
لم يحركه إلا خبر وفاه زميل دراسته الذي استرعى انتباهه ولو للحظات ليأتي مركوب الحياة يأخذه مرة أخرى مخلفا وراءه الخبر
بلغة شائقة وحبكة قوية وسرد ماتع كانت تلك الجميلة فشكرا لك أديبنا الفاضل
تحاياي