وتظل الدنيا مجموعة من المتناقضات اجتماعية كانت أو سياسية أو دينية وعلينا أن نتكيف مع ما يتقبله العقل ونشجب ما يلفظه ونقف في مواجهة ما يسلبنا آدميتنا ... لمن يقدر ويعي
مازالت ومضاتك الماسية تطرق أبواب عقولنا وأفكارنا وتنير دروبنا فشكرا لك ماسة
متناهٍ – عليه
تقديري الكبير