جزاء

سقاه من ماء عطائه رضيعا، ورواه من نبع حكمته يافعا، ولمّا كبر غرس خنجره في كبد ثقته.

هذا اب عاق لولده
ان يزرع الثقة فيه افضل من كل ما فعل قبلها

سقاه من ماء عطائه رضيعا، ورواه من نبع حكمته يافعا، ولمّا كبر غرس خنجره في كبد ثقته.

إذا كان الأب هو الذي غرس خنجره في ثقة الولد..فليست تلك الحكمة التي تربي النفوس وتجعلها على المحك.
أما إن كان الولد هو الذي غرس الخنجر في ثقة والده به .. فهو العقوق..
ومضة جميلة تشحذ العقل.
تحياتي.

الذي فهمته من الومضة

كالحكمة القائلة علمناه الرمي فأول ما رمي رمنا

ومضة راقية سلمت الانامل

سقاه من ماء عطائه رضيعا، ورواه من نبع حكمته يافعا، ولمّا كبر غرس خنجره في كبد ثقته.

من تعاهد السقيا .. وألف العطاء .. وبذل وافراً كنبع الماء .. وتدثر الحكمة .. واعتاد الإرواء .. أبعد ما يكون عن الإيذاء ..

إلا أن الحياة أحياناً تحمل الشرفاء .. على ما لا يخطر على بال ..


تربوية عميقة الدلالات ..


بوركت أستاذتنا كاملة بدارنه

سبحان الله لست ادري ايهما غرس ولكمن السياق يقول ان الاب من فعل ذلك
والسؤال لماذا قدم كالب هذا غبي البداية لولدة وهو يعلم انه سيقتل بسكين ثلم
حين يغرس في صدرة خنجرا لقتل الثقة في نفسه
مودتي

سقاه من ماء عطائه رضيعا، ورواه من نبع حكمته يافعا، ولمّا كبر غرس خنجره في كبد ثقته.

والخنجر ممن نحب...أشد وجعاً.
ومضة رائعة تحمل واقعا نراه كثيرا للأسف.
تحياتي.

طعن الثقة يقتل الروح وخاصة من عزيز
ومضة مؤلمة
مودتي وكل التقدير

سقاه من ماء عطائه رضيعا، ورواه من نبع حكمته يافعا، ولمّا كبر غرس خنجره في كبد ثقته.

العنوان جاء كاشفا عمن غرس خنجره
تطبيقا للقول : كسر الأعمى عصاه بعد أن أبصر !
عميقة راقية الفكر أديبتنا الرائعة
تقديري الكبير

هي قصة غدر من ترعى فيجور
بديعة بتكثيفها مشحونة بالدلالات وقوية بإسقاطها الاجتماعي والسياسي

دمت بروعتك سيدة الحرف
تحاياي