مرّة أخرى تغيب الشمس ولم يسكن القلب لوطن حنيّ يحتويه
ومرة أخرى أسأل نفسي
هل الأوطان غادرة بطبعها فلا يطمئن فيها عيش لأحرار؟
مرّة أخرى تغيب الشمس ولم يسكن القلب لوطن حنيّ يحتويه
ومرة أخرى أسأل نفسي
هل الأوطان غادرة بطبعها فلا يطمئن فيها عيش لأحرار؟