قصة قصيرة ساخرة ..مائزة السرد..يكون شهريار عطوفا شغوفا بالأخريات بينما تشمئز منه و تهجره شهرزاد و حتى لو حصلت معجزة ما و استطاع إقناعها بأنه يحبها حقا و جعلها تثق به من جديد ، لن يكون لديه ما يقدمه لها، لأنه سيخسر حينها أعذاره الكاذبة ..

أشفق على شهرزاد من جبروت شهريار العصري و (عنجهيته)..

لله درك أستاذة نداء..

بوركت و اليراع..تحاياي..