واحةَ (العمري)

باسمِ الكريمِ قصدْنا واحةَ (العمري) نهدي بها النَّفسَ دربَ المزهرِ العَطِرِ من ذا يصيبُ جنانَ الحرفِ أجملَها وما يعدُّ لهُ مُتْكًا على السُّرُرِ؟ من ذا يرودُ نقاءَ الفكرِ في سَعَةٍ ولا تطيبُ له السُّكْنى بلا كَدَرِ؟ إني لممْتُ الجَنا من فيضِ روضَتِها فكيفَ لا أقْتفِي في دربِها أثري قَدْ جِئْتُها وَجِلًا أرْنو إلى قِمَمٍ خَضراءَ مُبهرةٍ أُحْيي بها صُحُري رابطتُ في حرجٍ حينًا أناظرُها فأدركَ النُّورَ من أقمارِها نظري أسلستُ للرُّوحِ أرجاءً بغوطَتِها ليتقنَ العذبَ من ألحانِها وتري وجدْتُ أنِّيَ في بستانِها وَرِقٌ كَالعودِ أُطلِقَ في نَيْسانِها الخَضِرِ ورحتُ أشبِعُ منذُ البابِ لي ظمَئًا حتى قضيتُ على ريَّانِها وطَري فلا عدِمْتُ بذا المحرابِ زاويةً أأْتمُّ فيها شيوخَ القرضِ والفِكَرِ ولا حُرِمتُ من الأحبابِ تجمعُنا أواصرُ الودِّ في حلٍّ وفي سفرِ

جميلة في الواحة وأهلها ..
وهي إذن زهرة يانعة تضاف الى بستان الواحة .
دمت شاعرنا بخير وسلم يراعك .

بارك الله بك ايه الحبيب وانت تجعل من الوفاء شعرا نتغنى به
هي روحك القية وقلبك الجميل من نسج هذا الجمال
حودتي لقلبك
وارفعها لنقاء ما حملت نسجا وموضوعا

تثبيت

الواحة مزهرة وستبقى كذلك أستاذنا وليد الرشيد بأهلها ومن هم مثلك
وما أجملها من غرسة تلك التي بين أيدينا
تحيتي وتقديري

رائع أنت في كل ما تكتب
دمت بديع الحرف راقي الشعور
مودتي وتقديري

بارك الله فيك
و شكرا لك و لشعرك
على هذه المشاعر الطيبة
موفق شاعرنا المبدع.

قصيدة أكثر من راااائعة
سلمت أستاذي الحبيب وسلم قلبك ولسانك
تحيتي وخالص مودتي

ولا حُرِمتُ من الأحبابِ تجمعُنـا
أواصرُ الودِّ في حـلٍّ وفـي سفـرِ

صدقت أخي الشاعر الكبير وليد

هي بيت ومن فيها عائلة كبيرة

هكذا يجمعنا الأدب واللغة والشعر , وينبت أواصر الود والمحبة والأخوة

بارك الله فيك

تحياتي وتقديري

أسلستُ للرُّوحِ أرجاءً بغوطَتِها ليتقنَ العذبَ من ألحانِها وتري

ما أجمله وأطربه من وتر نحب نغمه وشدوه

محبتي لك أخي المبدع الجميل وليد الرشيد

ذكَّرتنا أيها الرائع الميفاء بما قلناه في سابق المعاني : أهوى سناها ، وأهوى طيّب الأثر ... كلاهما في الهوى زادٌ لمعتبرِ ، شكرًا لقلبك وروحك وما تبذله القريحة من جميل الدرّ النَّضيد ، سلامي ومحبتي .