أما الشعر فما له إلا المدح ، وأما الشعور فليس إلا الحمد.

لكم غالبت الرجال بالجود فغلبتهم ولكنك اليوم غلبت وأعجزت عرفاني عن الثناء.

دعني أمتاح من فيض ود يسعدنا ، وأرتاح في شرفات شعر يمتعنا ريثما يبتلع الامتنان ريق الدهشة والانبهار فيعود محملاً ببعض أشعار.

هي تسعى لكم تناهز عدلاً وقد غنتم وحدكم بالسبق فضلا.


تحياتي حتى لقاء قريب أيها الأديب الحبيب.
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي