كم مرّةً, وشوشَ لك الرّحمن بها بأذنِك لتحلَّ مشكلةً ما ,,, وأنتَ تصلّي؟؟
كم مرَّةً, تذكَّرْتَ مكانَ شيءٍ أضعتَه ,,, وأنتَ تصلّي ؟
كم مرّةً, تذكَّرْتَ أمراً نسيتَه تماماً ,,, وأنتَ تصلِّي ؟
كم من فكرةٍ تُهمُّكَ تأتيكَ طائعةً ,,, وأنت تصلِّي ؟
كثيراً جداً.


ليس الرحمن غاليتي فاطمة .. بل هو الشيطان الذي يحاول جاهدا أن أن يصرف الإنسان عن الخشوع !
حتى لو استلزم الامر بتضحيته ببعض الافكار الجيدة ، و التى ما كان للشيطان أبدا أن يضحى
بها إلا عندما رأى الانهزامية فى معركته مع المصلى لشدة حسرته لما يتلقاه الخاشع من عناية إلهية !!.

نشتاق إليك أيتها الماسة ، ولقلمك ولومضاتك وأراءك وأفكارك
فهل من عودة قريبة ؟؟؟؟
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي