تفاحة...عاهد الشريف

الذَّنبُ أحملهُ بكلِ صَراحَهْ مُذْ اسْقطتني فِي الهَوى تُفَّاحهْ ليلٌ طويلٌ لم يُرحْ ليْ خافقيْ وَمدَامِعيْ فِي جَوْفهِ فَضَّاحهْ تُفَّاحةٌ قدْ حمَّلتني وِزْرَهَا وَجِنتْ عَلى قلْبيْ بكُلِّ وَقاحَهْ حُبي لها ألقتْ بهِ فيْ لُجَّةٍ وَسنا فؤاديْ أطْفأتْ مِصْباحهْ وأنا الذيْ أشكوْ لَها دَمْعي الوفيْ وَهْي الَّتي فيْ ظُلْمِها مُرْتاحَهْ أنا فَجْرُهَا مُنذُ التقتْ بيْ ليلةً وأنا صَفا ضَحِكَاتِهَا الصَّدَّاحَهْ مَنْ أطْفأ الأنْوَارَ فِيْ مِصْباحِنَا مَنْ ذَا تعمَّدَ أنْ يَغُزَّ رِمَاحَهْ مِنْ بعدِ أنْ أغْوى بنا عِطْرُ الهوى يا ليتني لمْ آكُلِ التفَّاحهْ

الأستاذ عاهد سليم الشريف

قصيد جميل وبوح شفيف سطر بين حروف بديعة أنيقة
تحيتي لشاعرنا المكرم وهذا الإبداع المتألق
مع التقدير

وأنا الذيْ أشكوْ لَها دَمْعي الوفيْ

لو قلت(دمع الوفا)لتخلصت من الضرورة لغة

ما دمت أكلت التفاحة وأكلت فتحمّل يا صديقي



أبيات حلوة المذاق كالتفّاح

جميل أخي عاهد ..

دمت مبدعاً و أبياتك الصداحة..

تحيتي.

جميلة رقيقة بحروفها ندية بمعانيها وتصويرها
شكرا لك

صدقت شاعرنا المتألق

كل شيء ابتدأ من التفاحة ... ولولاها لما كنا هنا على كوكب الأرض.

أجدت وأحسنت , واتفق مع رأي الأخ الدكتور عبدالستار.

تحياتي وتقديري

الذَّنبُ أحملهُ بكلِ صَراحَهْ مُذْ اسْقطتني فِي الهَوى تُفَّاحهْ ليلٌ طويلٌ لم يُرحْ ليْ خافقيْ وَمدَامِعيْ فِي جَوْفهِ فَضَّاحهْ تُفَّاحةٌ قدْ حمَّلتني وِزْرَهَا وَجِنتْ عَلى قلْبيْ بكُلِّ وَقاحَهْ حُبي لها ألقتْ بهِ فيْ لُجَّةٍ وَسنا فؤاديْ أطْفأتْ مِصْباحهْ وأنا الذيْ أشكوْ لَها دَمْعي الوفيْ وَهْي الَّتي فيْ ظُلْمِها مُرْتاحَهْ أنا فَجْرُهَا مُنذُ التقتْ بيْ ليلةً وأنا صَفا ضَحِكَاتِهَا الصَّدَّاحَهْ مَنْ أطْفأ الأنْوَارَ فِيْ مِصْباحِنَا مَنْ ذَا تعمَّدَ أنْ يَغُزَّ رِمَاحَهْ مِنْ بعدِ أنْ أغْوى بنا عِطْرُ الهوى يا ليتني لمْ آكُلِ التفَّاحهْ

وانا اتصفح القصائد وقع نظري على هده الجميلة فقراتها واعجبت بها تحيةلك شاعرنا عاهد وشكرا للتفاحة التي فعلت بك الافاعيل هههههه

أشكرك حيدرة الحاج ..هذا من ذوقك الرفيع..