الطين فى الإسلام » بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أمي » بقلم مصطفى سالم سعد » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» السلسلة » بقلم ابن الدين علي » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» ليلى » بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» خطيئة الملح » بقلم حسين العقدي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» زُبَيْدِيَّات » بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» عودة الضوء » بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» أنسنة الشعر » بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» قالت .. » بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: ياسر سالم »»»»» الغرق في الإسلام » بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
khaled_alhamd1@
رائع أنت يا أبا علي
قصيدة متألقة كصاحبها أسعدني أن كنت أول من عانقها
تقبل مودتي
د. جمال
البنفسج يرفض الذبول
بحر الشوق
رائعة من روائعك ...
وجدتها أمواجا هادرة ...
ولو قلت فيها ( كالبحر منسابا )
لاعترضت عليك , وقد أحسنت الوصف بـ ( النهر )
لأن ماء النهر عذب , وكلماتك أعذب منه.
تقبل تحياتي وباقات الورد يا موج البحر الهادر عشقا وعذوبة.
الشاعر الفائق أبا علي
مشكلة كبيرة
الباب المغلق
حينها لا يجدي شيء مما نصنع
قرات الروعة بحذافيرها
والرقة المنشودة
دمت يا غالي
ما دام أن الموت أقرب من فميفمجرّد استمرار نبضي معجزة .........
صديقي أبارامي
مرورك خلتها كقوس الرحمة في كبد السماء
بعد يوم ماطر
لك قدر خاص يادكتور جمال ولزورتك طعمها
كن قريبا مني دوما
دام كرمك
رقة وأناقة!
هكذا قرأت هذه الرائعة مبنى ومعنى.
دمت مبدعاً متألقاً أخي أبا علي.
تحياتي
![]()
رائعة أيها السميّ الغالي
سعدت بقراءتك هنا ..
بل طربت وانتشيت!
لا فض فوك أيها المحلق..
دمت سامقا
ولك أعذب الود.
أخي الفاضل عادل العاني
كم تأسرني بمرورك
توقيع في صفحتي دائما تاج وشرف
دام عزك
جميل يا بحر الشوق
تحية و باقة شوق
صديقي سلطان
لعل الباب المغلق يفتح ذات يوم
شكرا لك أباعبدالرحمن
دمت سامقا