أميرة الورد والراهبة» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» شجنٌ و أحلام» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»» حَطَّمْتُ قُيُودِي» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» ليلى» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبده فايز الزبيدي »»»»» انعكاس الحقيقة» بقلم ابن الدين علي » آخر مشاركة: ابن الدين علي »»»»» حفلة الماء والطين» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبده فايز الزبيدي »»»»» الطرف في الإسلام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وداع ..» بقلم محمد ذيب سليمان » آخر مشاركة: عمر الصالح »»»»» ابتسمت» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: عمر الصالح »»»»» && حقيقة دمعة &&» بقلم عمر الصالح » آخر مشاركة: عمر الصالح »»»»»
,,,,,,,,,
ـــــــ
بوركت الرؤى
لك تقديري أخي الحبيب
ووافر الامتنان
ودعني أوضح أمرًا لو سمحت
...........
لَيْلَى , تَعَالَيْ فِي فِرَاشِيَ إِنَّنِي=صَعِقٌ وَ قَبْلَكِ كُنْتُ صَلْبًا جَلْمَدا
كلمة فراشي هي موضع ليس إلا
للدلالة على رغبة الشاعر في قرب المحبوبة
وهي كلمة قد استخدمت من قبل
كثيرا جدا
في شعر العرب
وهي لا تخالف شرعا
ولا حشمة
ومع ذلك
فيمكنني تبيدلها
بأي مفردة أخرى , مع أنني لا أجد لهذا مسوغًا
قُوْلِيْ بِرَبِّكِ مَا الَّذِيْ أَغْرَاكِ فِيْ=قَدَمَيَّ , سَاجِدَةً هُنَاكَ تَهَجُّدا
الأسلوب هنا سؤال استنكاري أخي الحبيب
فأنا لم ألمح إلى ما فيه خروج عن العقيدة
أو ما شابه
وألفت انتباهك
إلى أنني
قد أصل لبعض الحدود في وصف شعر الغزل و التغني بالحب والجمال
تجديدًا لمعاني الشعر
ومواضيعه
ككل شعراء الأمة عبر تاريخ ديوان العرب
ولكنني لم
ولن أتعدى ذلك
يومًا فأتطاول على ثوابت الدين أو العقيدة
بل
إنني ناصح أمين لكل من أجده ينزلق في هذه الهاوية
ولو عدت
لنصي
لوجدتني
أستنكر عليها فعل السجود
عند قدمي
ثم أردف
فأقول :
ما كنت يومًا ربك , ولا معبدًا
,,,,
آمل أن تكون قد توضحت الصورة لديك
مع جزيل تقديري
/
\
/
الشاعر الجليل د. عمر هزاع
مثل هذا النص يلزمه عودة
لي عودة قوية هنا يا عمر
بإذن الله
انتظــــرني:
:
ودي ووردي
كثيرا ما كنت أومن أن القصيدة هي صوت آمالنا وأحلامنا ، فكيف بمن يمشط شعر الأمنيات في قصيدة ...
قصيدة في القمة ؛ الخيال عمود سقفها ، والجمال مغزاها...
متألق أيها الشاعر الشاعر ، والله إنك لكذلك ...
ويبقى لي تحفظات قليلة على ما ورد فيها رغم هيامي بها .
الحبيب الدكتور عمر : أنت مبدع بحق ، فماذا تقول في التحفظ؟
أشكر لك هذه الأريحية أيها الحبيب ، وليس من شيء أذكره غير إعجابي الشديد بهذه الرائعة الفريدة ، وأما تحفظي فلذكر بعض الأمور التي قد توحي إيحاءات أخرى ،وهي واضحة في القصيدة ، ورغم ذلك فإن ذلك لم يقلل من روعتها.
لك حب أخيك