صوفيّةُ عاشق

	كان بعضي يلقّنُ الحب كلّي حين تهفو نواظري للتجلّي حين تبدو مواثلُ الحسن بدراً في اختلاء الفؤاد وسْط التخلّي ماثلٌ هذا البدرُ ، ليس بوعدٍ .. شاخصِ الصدق ؛ بل خداعٍ لِمطْلي كم تبتّلتُ ... لم يجِبْني سحاباً وهجيرُ الزفير في الصدر يغلي نزوةٌ أنْ رأيتُهُ كـملاكٍ وحيُهُ الحبّ .. آآهِ صدّقتُ عقلي ! زمّليني ياصحوتي زمليني! فشعورُ الفؤاد عاد كطفلِ مارأى من ناموسهِ نورَ وصلٍ بلْ بليل البعاد يقرا ويُملي ولذا صار كلُّ كُلّي عشيقاً لشخوص الهجير لا طيف ظلِّ ------

عزفت على ألحان الخفيف نزف أنيق
ينبض بالجمال
شاعرنا الرائع ...
دمت بخير
ولحضورك بهو الربيع

أحسنت أخي عبدالله
قصيد جميل التصوير بجرس لطيف محبب

نسقتها تقديرا للحرف الجميل

أخي عبدالله
يطربني جرس قصائدك وأطرب بها شعرا ومعنى

جزاك الله خيرا

لست وحدي إذن من وصل إلى هذه الصوفية

محبتي

عزفت على ألحان الخفيف نزف أنيق
ينبض بالجمال
شاعرنا الرائع ...
دمت بخير
ولحضورك بهو الربيع

إن كان لحضوري بهو الربيع فأنتِ حضورك المطر الذي سيحيي هذا الربيع
دام دفعك!

أحسنت أخي عبدالله
قصيد جميل التصوير بجرس لطيف محبب

نسقتها تقديرا للحرف الجميل

الحبيب أبو عبدالرحمن
في كل مرة تجمّا متصفحي بايتسامتك البراقة فكن بالقرب دائما
جزاك الله خيرا على التنسيق وجمال التعليق

أمتعك وأشجيت يا عبد الله
يسعدني أن أكون بالقرب
تحاياي

أخي عبدالله
يطربني جرس قصائدك وأطرب بها شعرا ومعنى

جزاك الله خيرا

ما أقربك من قلبي وأنت تغدقني بهذا الثناء الذي يعني لي الشيء الكثير
أسعدك الله أينما كنت أخي سامي

آه يا عبدلي

أوقد القلب وحلق بالشعر أيهما

من أجمل ما قرأت من استهلالات

بارك الله في حرف كهذا

لا هنت يا رائع

تحياتي

د / أحمد صفوت الديب