سعدت أن كنت أول المارين هنا

يأسرني هذا النبع المدرار العذب من خيالك أيها الأخ الكريم الشاعر سحبان العموري

استعذبت القصيدة كاملة وأكثر ما شدني فيها:

قــد يُـأسَـرُ النـهـرُ إن لاقـيــتُ سـاحـلَـه أو يَفـقـدُ الأمـــنَ إنْ أشـجـانـيَ الـشـفـقُ

أو أحـمـلُ الفـخـرَ فـيـك الـيـومَ أحْـطِـبُـه في نزفِ فخرٍ مضى قد طالنـي الغـرقُ


جميل أن تحطب الفخر وأن يأسر النهر ساحله عند لقائك .

قبلة إعجاب أيها الجميل.

هنا في البيتين التاليين أظن أن شيئا ما سقط سهوا، وأرجو أن لا أكون مخطئاً كما في المرة الأولى:

قـل أيـا تـربُ كنـتَ النـسـغَ فــي دمـهـم ما لي أراك غَلتْ فـي صـدرك الحُـرَقُ

قـل أنـتَ أهـلُ الفـخـارِ الأرضُ قاطـبـةً مــن نــورِ وجـهـك قـــد نـالـهـا الألـــقُ



بوركت أخي سحبان
لك مني التحية والتقدير