عمدها بماء آسن اغترفه من مستنقع رذيلته،وتلا عليها تعاويذه الموحاه إلية من شيطان خبثه ،وأطلقها حاملة سوطا من جحيم ناره باحثة عن أولئك الذين يخرجون عن قواعد الصمت المقدس.
في العناية المكثفة مارس احدهم حقه في التنفس فالتف سوطها حول عنقه.
الطين فى الإسلام » بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أمي » بقلم مصطفى سالم سعد » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» السلسلة » بقلم ابن الدين علي » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» ليلى » بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» خطيئة الملح » بقلم حسين العقدي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» زُبَيْدِيَّات » بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» عودة الضوء » بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» أنسنة الشعر » بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» قالت .. » بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: ياسر سالم »»»»» الغرق في الإسلام » بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
عمدها بماء آسن اغترفه من مستنقع رذيلته،وتلا عليها تعاويذه الموحاه إلية من شيطان خبثه ،وأطلقها حاملة سوطا من جحيم ناره باحثة عن أولئك الذين يخرجون عن قواعد الصمت المقدس.
في العناية المكثفة مارس احدهم حقه في التنفس فالتف سوطها حول عنقه.
هي سـَافَرَتْ كالعادة .. ولن َتعُودَ علي غيرِ عادةِ .. كالعادةْ .
سامح اشكرك وتفاعلك مع النص
شكرا للمرور الكريم
الاستاذ الكبير حسن مناصرة
حين تكون الكلمة رصاصة , يصبح المصير محمولا على كف عفريت , فالصمت المقدس فن لا يجيده الا الممثلون
تكثيف رائع
دمت سالما
كان عليه أن يكمم أنفاسه أو ليكتمها حتى لايدفع مقابل النفس
أديبنا المكرم ...
ق.ق.ج وامضة بامتياز.
تحيتي لفكرك الإبداعي
وفي انتظار تفاعلك مع رواد القصة
عبق ريحاني هنا
كانت دائما كفه وصولجان حكمه، وما كان له أن يتمادى في غيّه لو لم تسعفه بمخزون الشر الذي يسكنها منه وله
وقفت دائما متاهبة في بيت النار لتحرق الأكباد والأفئدة
لكنها ستبقى دائما ضئيلة عاجزة حين يرتفع هدير الشوارع بصيحات الحق
أيجاز وتكثيف ورمزية مدهشة
أبدعت ايها الكريم
تحيتي
ومضة قوية صورت فيها الطغاة ومؤسسات قمعهم
كنت موجزا جداائعا
شكرا لك
ور
للطواغيت مؤسسات طوعت لهم الدنيا
ومضة قوية وعميقة
أشكرك