يـا قِبْلـةَ الحـبِّ المُـراقُ بهـا الهَـوَى
حَــجَّــتْ إلــيــك بـطُـهْـرِهـا نَـبَـضـاتـي
والصَّمتُ يركضُ في حَنايا أضْلُعي
وتـغـيــبُ تــحــت صَـهـيـلِـه نَـبــراتــي
لا فُض فوك أستاذنا العزيز وبورك الشعور الطاهر والنبض الثائر الذي حج لقبلة الحب ورمى جمرات الطغيان والفساد و دعا للخير وأضاء الأمل ..
لا بــــــاركَ اللهُ الــطــغــاةَ وجُــنــدَهــم
وحـمَـى ديــاري مــن قَــذَى الـنَّـزواتِ
وارتـــدَّ سـهــمُ المـجـرمـيـنَ لـنـحْـرِهـم
مــــن دون إبْــطـــاءٍ .. ولا إفْـــــلاتِ
وغَــدت بــلادي ترْتـقـي نـحـو الـعُـلا
وبَـــدَتْ بـأجْـمــلِ مَـظْـهــرٍ وسِــمــاتِ
اللهم آمين
تحية إعجاب وتقدير والقصيدة للتثبيت لتستوفي القصيدة نسك الإعجاب