يا لي من أديب عاق

منذ متى هذه القلادة على صدري الجاحد ولم ألق على من أزجاها إلي حتى نظرة عرفان !

يبدو أنني أكاد أفلت حبل اللياقة الذي يشدني إلى مرفأ الأخوة !

لكنني أطمع ، وأنا الإنسان على ما أزعم ، بحبل آخر من المعذرة والرحمة تلقيه إلى من أرجو قلبها الطاهر كما يستوجب أدبها الظاهر .

سأكتفي هنا بالاعتذار الخجول أختي صفاء الزرقان ، فإن حظيت بما أرجو من العذر عدت شاكرا ومقدرا .

ولك تحية بحجم الكون