رَأُوُه يَتَقَافَزُ وَيُنِيخُ مَابَيْنَ أَرْضٍ وَمُرْتَبِئٍ ؛
فَأَرْقَلُوا نَاصِبِينَ لَهُ الْفِخَاخ ...
نَظَرَ إلَيْهِم نَظْرَةَ اسْتِجْدَاءٍ ..
دَنَا مِنْهُ أَحَدُهُمْ ؛ فَأَصَابَهُ الْمَرَض !
رَأُوُه يَتَقَافَزُ وَيُنِيخُ مَابَيْنَ أَرْضٍ وَمُرْتَبِئٍ ؛
فَأَرْقَلُوا نَاصِبِينَ لَهُ الْفِخَاخ ...
نَظَرَ إلَيْهِم نَظْرَةَ اسْتِجْدَاءٍ ..
دَنَا مِنْهُ أَحَدُهُمْ ؛ فَأَصَابَهُ الْمَرَض !
السلام عليكم
هذا ما نبحث عنه في القصة القصيرة جداً حيث التكثيف والتأويل والنهاية المفتوحة .
تقديري لكِ
جميلة مكثفة و معبّرة ،
تمنيت لو قلت في آخر سطر :
فالتهمه الفخ أو فوقع في الفخ ، بدل : فأصابه المرض .
مجرد رأي قارئة .
الأخت آمال المصري ،
دمتِ و الإبداع .
http://www.rabitat-alwaha.net/showthread.php?t=57594
ربما لو تحلّى بشىءٍ من الشجاعة لما أصابه المرض من فخ اقتراب أحدهم هذا ..
ولكن سوف لن يتغير الامر كثيرا حتى وإن فعل ..!
فمن البداية أراه قد استل سيف الجبن والخوف وزرعه بأحشائه
وأخذ يرفرف رايات الاستجداء والاستسلام فى سماء أعينهم
وما ترك لعقله اى مجال للتفكير فى الصمود والمواجهة ..
لذلك فهذه هى النهاية الطبيعية لكل متخاذل ضعيف لا يقوى على مواجهة اى شىء
ويؤثر الصمت والضعف الاستكان ..
أيتها الأديبة الراقيه مساؤك الخير والادب الجميل
كم أعشق هذه النهايات المفتوحة لإعمال وإشراك عقل القارىء المتلقى في الاحداث
بصورة تضاعف استمتاعه بالعمل والابداع ,
قصة مكثفة المعانى كثيرة التعابير والمدلولات... فلا فض فوك
لكِ التحية وجل الاحترام والتقدير ..
اينهاالكريمة
نص جميل بقليل جدا من المفردات الدالة
بمعنى انه مكثف لدرجة لا نستطيع خذف مفردة واحدة
ترك الباب مفتوحا ليذهب كل منا الىاتجاه
ربما كان مخالفا لغيره ولكن كل واحد على حق
كل الود
سأحتفظ بحصتي من التأويل ... وسأبدي إعجابي بهذه اللغة والصور الجميلة الكثيفة الرصينة
الأخت المبدعة آمال لك مودتي وتقديري كما ينبغي ويليق
السلام عليكم ورحمة الله
استاذتنا واديبتنا الفاضله
تكثيف وقوة كلمة ونهاية مفتوحة كل قارئ يحق له ان يؤول النهاية حسب فهمه للقصه وحسب ما يتوافق مع نظرته
اجدتي انك تركتي الكل لا يتفق علي نهاية موحدة
دام القم ودامت الانامل المحركة له
تقبلي مروري وتحيتي
صاحب البسمة والنسمة
تقيمك بمشاركة مطلوب كما انت تحتاج فلا تبخل
ويظل الباب مشرعا رغم المرض
ويظل الفكر عاجزا عن الدخول
المبدعه
آمال المصرى
فكرك على السطور
كـَ النّدى على خدود الورد
دمت هكذا وأكثر
وعطر