برم
برم من فقدان ساعته اللازورد، في مواضئ مسجد حارته ...
رغائه حلق حوله يراقات صغار صبية فقدوا بعضاً من مستلزماتهم؛
ليتباهى بها زهوا في صباحات العيد صبية إمام المسجد.
كتبه /رعد الريمي
الغرق في الإسلام » بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مزاد علني » بقلم عماد هلالى » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» ثقب الذاكرة » بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» أجبْني أيّها المجد » بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» في الله » بقلم عبد السلام دغمش » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» خربشتني من صنوفِ الدلالِ » بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» رسالة حب الى غزة/ د. لطفي الياسيني » بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: لطفي الياسيني »»»»» الطمع في الإسلام » بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قصص قصيرة جداً---إبراهيم عدنان ياسين » بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: ابراهيم ياسين »»»»» اِكْتِمَال » بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»»
برم
برم من فقدان ساعته اللازورد، في مواضئ مسجد حارته ...
رغائه حلق حوله يراقات صغار صبية فقدوا بعضاً من مستلزماتهم؛
ليتباهى بها زهوا في صباحات العيد صبية إمام المسجد.
كتبه /رعد الريمي
إنه أمر جد مؤلم ما وصلت إليه حال الأمة .. وطالت السرقة بيوت الله ومن الفاعل ؟
حالة أرجو ألا تكون عامة فهي طامة كبرى
شكرا لك مبدعنا ... دمت أديبا
مودتي وتقديري
لا أعتقدها معممة رغم يقيني بوجودها
ولكن لاأرمي اللوم على السارق فقط فالنفس أمارة والبذخ والترف يولدان الحقد
ومن فقد ساعة معصمه اللازورد لم يكن ليؤلمه فقدها وإلا مانزل بها مسجد الحارة
ومضة اقتنصها أديبنا الفاضل من عمق ماتعانيه الأمة من آفات هالكة
دام ألقك
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي
-----------------
أخي الأكرم ، الأديب رعد
أسعد الله أوقاتك
حدثٌ غريب نادر الوقوع ، سمعتُ بمثله ...فقد قام إمام مسجد في مكان بأخذ مكيفاته واستبدل بها أخرى مستعملة !!
حدثٌ يُروى لغرابته ، لا لبُعده الإنساني
وهذا لا يعني أن نصك لم يتحلّ بالسرد السريع السهل ، واللغة الجميلة
تحياتي وتقديري
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
شكراً لكم جميعاً ... بعضاً مما نعانيه اتمنى ان يكون موقف عابر ويمضى لا حاله
الشكر لكم جميعاً على التعليق البآذخ بالإحساس الجميل
تصل السرقة للمساجد لأن روادها من كل الفئات
لكنها لا تصل لأئمة المساجد
ولا نحب أن نعترف بوصولها إن وصلت أحدهم
أشكرك