أخي العزيز الأستاذ عصام
أسعد الله أوقاتك
بديعة ذات مغزى ، صورتَ الحلم والواقع من خلال نظارة فنان ربما أو نظارة حالم ، أو نظارة الأعمى !!
وحفلت بأكثر من رمز واضح إلى مجتمع السادرين في الغيّ ، والصامتين ببلاهة !!
تكاتف الوصفُ والسردُ الهادئ والكلمات ذاتُ الظلال المُعبّر ؛ في حبك نصٍ ممتع مؤثّر وهادف
- يفترس غزالا ويلتهمها = ويلتهمه
تحياتي وتقديري