السّلام عليك أخ عبد السّلام
شكرا على ردّك الكريم ... لقد فهمت القصد من اختيار هذا العنوان، ولكنه يربك القارئ، وكنت أفضّل لنثريتك الرّائعة التي فاتني تثبيتها عنوانا آخر ...
أهلا بك دوما وللتّثبيت إستحقاقا...
تقديري وتحيّتي