حْنُ المرغمان على فَـكِّ ضفائرِ القصيدةِ الأُولى، نحن المُجبران على الاختيارِ بين ضوءٍ باهتٍ لا يوفي الجوابَ، و آخـــرَ ممشوقٍ بالحيْرَةِ يسوقُ التساؤلات!
نحنُ المقبلان على عبورٍ روتيني في تاريخ الذهاب و الإياب، و ما يسمونه فراقـا؛ نحن نسميه نــزوةَ الضوء الشارد!
صور زاخرة بانزياحات حلقت في مدارات الخيال وأطلقت لخيال التلقي العنان ينطلق من حس النص في فهم قوله

دمت بألق

تحاياي