عروس

اقْتَرَبَ مِنْها والعَرَقُ يتصَبّبُ منْ جبينِهِ وأعضائِهِ، مُمْسِكًا منديلًا أبيضًا. في عَيْنَيْها تراقصَتْ أشباحُ رجالٍ كُثُر، ونظرةٌ ملؤُها المكرُ والدَهاءُ. بعدَ دقائقَ سُمِعَتْ زغاريدُ النّسوةِ احتفاءً بطُهرِ عَروسهنّ.

اقْتَرَبَ مِنْها والعَرَقُ يتصَبّبُ منْ جبينِهِ وأعضائِهِ، مُمْسِكًا منديلًا أبيضًا. في عَيْنَيْها تراقصَتْ أشباحُ رجالٍ كُثُر، ونظرةٌ ملؤُها المكرُ والدَهاءُ. بعدَ دقائقَ سُمِعَتْ زغاريدُ النّسوةِ احتفاءً بطُهرِ عَروسهنّ.

الأديبة فاتن .. طابت أوقاتك
قصة لاذعة ناقدة للعادات والتقاليد السالبة
في ظل انتشار الجهل .
تحياتي

الاخت فاتن
مبارك عليه العروس العذراء
بالعافيه خبره اكيده
تحياتي لك

ترميم أو ترقيع ـ وغش وتدليس
وللأسف أصبحنا نعيش أعلى تجليات زمن الزيف والكذب والنفاق
عزيزتي فاتن .. لقد دخلت بومضتك إلى حقل ألغام في موضوع
يطول ويتشعب الحديث فيه ... سلمت يداك.

اقْتَرَبَ مِنْها والعَرَقُ يتصَبّبُ منْ جبينِهِ وأعضائِهِ، مُمْسِكًا منديلًا أبيضًا. في عَيْنَيْها تراقصَتْ أشباحُ رجالٍ كُثُر، ونظرةٌ ملؤُها المكرُ والدَهاءُ. بعدَ دقائقَ سُمِعَتْ زغاريدُ النّسوةِ احتفاءً بطُهرِ عَروسهنّ.

زمن المتناقضات وقلب الموازين في مجتمع مازال ينظر للعرض على أنه منديلا أبيضاً وقطرة دماء ربما تكون زائفة
شكرا لك ريحانة الواحة
تحاياي

العنوان هذا وحده قصيدة يا فاتن ( عروس )

أما النص فسأظل ، متعمداً ، بعيداً عن تأويلاته الاجتماعية و الشعرية إلى حين


"..وإذا وضعوا الشمس في يمينك
والقمر في شمالك
على أن تبوح
فلا تقل لهم التأويل،
قل لهم المعنى" قاسم حداد


تحياتي لك فاتن
وإكباراً لجمالك/إبداعك الذي لا يحد

عروس ..
أخفت كذبها وخداعها , ولربما تستطيع خداعه بعذريتها مع تقدم العصر اليوم
دام انه ( تراقصة اشباح رجال أمام عينيها ) فهنا يدلنا على تجربتها وسوابق لها
نسأل الله أن يحفظ لبنات المسلمين عفتهن وطهرهن .

العزيزة فاتن:

هي الحقيقة المرة...عندما تتناقض الأفكار مع المشاعر الزائفة...فإذا هي قناعٌ زائفٌ خلف قناع!
مجتمعٌ تألّفه النفاق!

تقديري الكبير!

فوزي

اقْتَرَبَ مِنْها والعَرَقُ يتصَبّبُ منْ جبينِهِ وأعضائِهِ، مُمْسِكًا منديلًا أبيضًا. في عَيْنَيْها تراقصَتْ أشباحُ رجالٍ كُثُر، ونظرةٌ ملؤُها المكرُ والدَهاءُ. بعدَ دقائقَ سُمِعَتْ زغاريدُ النّسوةِ احتفاءً بطُهرِ عَروسهنّ.

أهلا اختي فاتن
لم تفقد بكارتها لكنها فاجرة.
و اليوم البكارة تباع في الأسواق.
تحياتي

الأديبة فاتن .. طابت أوقاتك
قصة لاذعة ناقدة للعادات والتقاليد السلبيّة
في ظل انتشار الجهل .
تحياتي

قراءة بهيّة كأنت أخي

لا عدمت مرورك

مودّتي