تمرد

تمرد

للقصيدة سرير يترنح بتمايل
جنون العشق
يسكر نشوى بخمر يسوقنا للخلود
يشتري من عناقيد الهوى
لحناً نقيا
يترنم بحروف التوله قداس
انتماء لزمن الحب
يغرق ببحر لا مد له
لا جزر
طوفان اشتهاء يحيل اللحظة
المستحيلة لقدر
ها هي ذي .......
خطواتنا تعانق ظلها
ها هي ذي .......
أنفاسنا تفشي سرها
وكأس بين الشفاه يتبادل
قصص الهوى
بين همسة ، ورعشة ، وخدر
ويداك تعزف على ردائي
انشودة صيف
تخلع من بين أطيافه البرد
تزرع بأضلعي آآآآآآآآآآآآآآآه
ونار .......
فأمزق ذاك الدخيل
ذاك الرداء
وتنتحر المسافة بيننا فنتبادل النبض
نحتسي الصمت صاخباً يئن
وفي غياهب الضجيج نتوه
فلا قمر يضيء لنا
ولا نجم من عليائه يرشد
نلملم فتاتنا من كهوف الحكايا
ننسج سحابة تمطر فجراً
ويضيع ألف سؤال من
جبين الاجابة
وتطول حبال الوقت
بين مشرق ومغرب
فلا ليل يأتي ولا يرحل النهار
ونحن بمعترك الغرام
نئد اسطورة الحرام
ننثر رماد القبيلة كـــ ميت
لا قيامة له يوم الحساب .

رغم جمال الأسلوب والشاعرية في الخاطرة إلا أني لم أستسغ بعض العبارات في الجزء الأخير منها
تحياتي

رغم جمال الأسلوب والشاعرية في الخاطرة إلا أني لم أستسغ بعض العبارات في الجزء الأخير منها
تحياتي

العزيزة براء ............

مهما يكن رأيك فهو أسعدني .......

لقلبك وردة

يروق لي التمرد الأدبي على كل الأجناس و الأشكال و المعتقدات و المفاهيم
عشت هنا مع نص كبير و جدير بالقراءة و أكبرت لغته الرقيقة العميقة
هنا تشعر بحق أنك أمام نص مغاير و أديب جدير بالاحترام و التقدير
و مبدع بحجم عقود كثيرة من القادم الأجد و المتجدد في اللغة الشعرية
اسمحي لي أن أكون أحد مريديك و محبي قلمك
شكرا لكِ مفردة مفاجئة
و نص صادم مدهش
و مدرسة حداثية راقية
قرأتُ متذوقاً برهافة شاعر
و خيال مدرك
و وعي فنان
و لغة تتجاوز السطحية
و توغل في معنى المعنى
و دلالات رموزه و محاميله الشعرية الأدبية
و تأويلات تغوص في الظلال و تعانق سدائر الجمال

لن أقرأك بالرمل
و لن آتيك خريفاً من لغة
بل بنزر من أدب يتوسل أكوان وعيك و خيالك و شاعريتك و عالمك الجميل
شكرا شكرا شكرا كثيرا لك

اسلوب وتعابير فارهة وخيال واسع وصور بليغة
كنت هنا أستنبط مكامن الجمال وأحتسي الدهشة
بوركت

مبدعة أختي
قلمك يحمل الكثير من الروعة
والشاعرية القوية
كل تقديري

يروق لي التمرد الأدبي على كل الأجناس و الأشكال و المعتقدات و المفاهيم
عشت هنا مع نص كبير و جدير بالقراءة و أكبرت لغته الرقيقة العميقة
هنا تشعر بحق أنك أمام نص مغاير و أديب جدير بالاحترام و التقدير
و مبدع بحجم عقود كثيرة من القادم الأجد و المتجدد في اللغة الشعرية
اسمحي لي أن أكون أحد مريديك و محبي قلمك
شكرا لكِ مفردة مفاجئة
و نص صادم مدهش
و مدرسة حداثية راقية
قرأتُ متذوقاً برهافة شاعر
و خيال مدرك
و وعي فنان
و لغة تتجاوز السطحية
و توغل في معنى المعنى
و دلالات رموزه و محاميله الشعرية الأدبية
و تأويلات تغوص في الظلال و تعانق سدائر الجمال

لن أقرأك بالرمل
و لن آتيك خريفاً من لغة
بل بنزر من أدب يتوسل أكوان وعيك و خيالك و شاعريتك و عالمك الجميل
شكرا شكرا شكرا كثيرا لك

العزيز محمد ............

وأنا أشكرك ليس لأنك امتدحت قصيدتي أو مدحتني ولكن لأنك متذوق للشعر

عالم بالنفس مدرك للاحاسيس مشارك للمشاعر لكل هذا وأكثر أشكرك .........

عقد ياسمين دمشقي لقلبك

اسلوب وتعابير فارهة وخيال واسع وصور بليغة
كنت هنا أستنبط مكامن الجمال وأحتسي الدهشة
بوركت

عزيزتي آمال ..........

الجمال بعض من جمالك وروعة حضورك .....

وردة لروحك

مبدعة أختي
قلمك يحمل الكثير من الروعة
والشاعرية القوية
كل تقديري

عزيزتي سهى ...

الروعة وجودك بين حروفي فأهلاً بك ...........

وردة لقلبك

تمرد

للقصيدة سرير يترنح بتمايل
جنون العشق
يسكر نشوى بخمر يسوقنا للخلود
يشتري من عناقيد الهوى
لحناً نقيا
يترنم بحروف التوله قداس
انتماء لزمن الحب
يغرق ببحر لا مد له
لا جزر
طوفان اشتهاء يحيل اللحظة
المستحيلة لقدر
ها هي ذي .......
خطواتنا تعانق ظلها
ها هي ذي .......
أنفاسنا تفشي سرها
وكأس بين الشفاه يتبادل
قصص الهوى
بين همسة ، ورعشة ، وخدر
ويداك تعزف على ردائي
انشودة صيف
تخلع من بين أطيافه البرد
تزرع بأضلعي آآآآآآآآآآآآآآآه
ونار .......
فأمزق ذاك الدخيل
ذاك الرداء
وتنتحر المسافة بيننا فنتبادل النبض
نحتسي الصمت صاخباً يئن
وفي غياهب الضجيج نتوه
فلا قمر يضيء لنا
ولا نجم من عليائه يرشد
نلملم فتاتنا من كهوف الحكايا
ننسج سحابة تمطر فجراً
ويضيع ألف سؤال من
جبين الاجابة
وتطول حبال الوقت
بين مشرق ومغرب
فلا ليل يأتي ولا يرحل النهار
ونحن بمعترك الغرام
نئد اسطورة الحرام
ننثر رماد القبيلة كـــ ميت
لا قيامة له يوم الحساب .

كلماتك اثملتني إيلينا
ولا يزال نبيذها يسري في دمي
قبلاتي لروحك