قرأتك هنا جمالا وروحا عاشقة
وقرأت الحب الذي يبعث من رماده قويا متينا يصرع اليأس
وقرأته هو شهريار التمرد الذي لا يفتأ يحط في واد حتى يغادرة

أنت جميلة أختي
أهلا بعودتك للصفحات يا نسرين

بوركت