يا الله كم نشتاقك أيها الأسير ونتلهف لرؤيتك ..
نظرات حزينة وعيون تحتبس الدموع في مآقيها
من الشوق إلى المسجد الأقصى ومن تضييق الحصار ومنع الدخول إليه.
هذه القيود وهذا الحصار لم ينل من عزيمة المقدسيين ـ وأهل الداخل
الفلسطيني وإصرارهم وتوجههم المستمر لشد الرحال للمسجد الأقصى.
سرد جميل ومشاعر قوية أجدت تصويرها بلغة قوية وأسلوب جميل متمكن
جعلت قلوبنا ترفرف شوقاً وحباً..
فقط ارى إنها أقرب إلى النثر منها إلى القصة.
بورك حرفك وأهلا بك في واحتك.