*** عَـصْرُ الاسْتيقاظ ***

*** عَـصْرُ الاسْتيقاظ ***

	قُُمْ أيُّها المَفْتُونُ بالفِكْرة ، فلَيْسَ أبْقى لَتَوَهُّجِها ، مِنْ أنْ تَنْفُضَ عَنْكَ غُبار الحُلمِ ، و تَرْسُمَها على لوْحَةِ استيقاظكَ ، و تَنْفُخَ فيها الحَياة .

جميلة هذه الومضة منك أيتها الأديبة الفذة .. هي حقا صرخة قوية في وجوه الكسالى، ومن لفهم الوخم، أو ماتوا في نوم عميق، هي لو حة مضيئة في ليل حالك يشير بسهم عريض وطويل نحو الهدف المنشود .. دام إبداعك أيتها القديرة / نادية بو غرارة .. وسعيد بمقعدي أول الصف لمشاهدة هذا الإبداع .. شكرا لك .

أفكارنا رهينة أحلامنا المعتّقة...
يا كم تحتاج منّا جرّة قلم.. و مرورا رقيقا على الأوتار كي تهتزّ
و كما أبدعتِ هنا.. أن ينفض غبارها كي تلتمع...

رائعة عزيزتي نادية....
مودّتي يا غالية..
مساؤكِ الزّنبق

نعم صدقت وبين النظري والتطبيقي من البعد كما بين السّماء ذات الرّجع والأرض ذات الصّدع ...
الأديبة والشاعرة الكريمة نادية بوغرارة اختصرتِ لنا مجلداً ضخماً في سطرين ، لله درّك
دمتِ مُشرقةً كما أنتِ
https://www.rabitat-alwaha.net/showt...=48193&page=19
شكرا لك

تحياتي

كلمة قصيرة معبرة خير من مقالة طويلة مملة
أحسنت يا أختاه

الفكرة كلمة عظيمة، وهي أساس كلّ بداية...
إن كانت جيّدة تؤتي أكلها الجيّد، وإن كانت سيّئة - والعياذ بالله - أعان الله منفّذها على العواقب الوخيمة
دعوة رائعة لأصحاب الأفكار بالعمل والحياة
بوركت عزيزتي نادية
تقديري وتحيّتي

السلام عليكم ورحمة الله

شاعرتنا واستاذتنا

تحفيز -تحذير-تنسيط- لوم- توبيخ -نصيحة في جمل اقل من القليل للحث علي الاهتمام بالفكر وتطبيق الافكار

ومضة سريعة خاطفة كالبرق تنبه الغافل والمتراخي

كنت هنا

تقبلي مروري وتحيتي

*** عَـصْرُ الاسْتيقاظ ***

	قُُمْ أيُّها المَفْتُونُ بالفِكْرة ، فلَيْسَ أبْقى لَتَوَهُّجِها ، مِنْ أنْ تَنْفُضَ عَنْكَ غُبار الحُلمِ ، و تَرْسُمَها على لوْحَةِ استيقاظكَ ، و تَنْفُخَ فيها الحَياة .

أمّة تحلم ،،، فما عساه يكون الأنتاج ؟
تكذب علينا الأحلامُ ما هو ليس واقعا وليس محسوسا .
نحلم بكذا !
ونأمل كذا !
ثم لا نلبث إلا وقد غلبنا أصحاب الكهف في نومهم ،،، ولست أنتقص أصحاب الرقيم في سباتهم لأنهم كانوا آية من آيات الله .
غير أن تلك المعجزة كانت حكرا عليهم فقط ،،، استدعاها زمن وقد خلا ذلك الزمن ! .
فمن العار أن تعود الكرة علينا بداعٍ من الإنسان نفسه ،،، فذلك خسران ما بعده خسران .
أيتها الأديبة الكبيرة :
في غابر مجدنا القديم قرأنا أن حربا اندلعت لمدة 40 سنة بسبب ناقة قُتلت بسهم مشق ضرعها تدعى ( السراب ) وكانت لامرأة تميمية تُدعى ( البسوس ) .
ثم نهزأ بهم بقولنا إنهم جهلة وأعراب أوقدوا نار الحرب بسبب ناقة .
ولكن العجب هو الآن ،،، اغتصبت القدسُ وأهين ساكن الأرض ،،، ثم حرقت بغداد حرقا على أعين الأشهاد ،،، ثم جرى حدّ السكين على الرقاب في سوريا ناهيكِ عن بقية ما يذكر وما لا يذكر .
السؤال الآن : بغض النظر عن الدين ،،، بل من جانب الحمية والإباء من الأشرف ،،، عرب العهد الجاهلي أم عرب العصر الحديث ؟
ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــ
عصر استيقاظ !!! بوركت يا نادية
فكوني بخير
حسين الطلاع

الاستاذة الكبيرة ناديا بو غرارة


حكمة عطيمة ودعوة رائعة لاثارة الحماس وتحويل مكان الفكرة من حيز الحلم الى حيز العمل , بتكثيف عال وايجاز لا يضير المعنى

سلمت وسلم مدادك

خير الدعوات ما قلت ودلت ... الجنة لاتنال بالأمنيات والأحلام ... دعوةٌ مباركةٌ وحرفٌ بارعٌ كعهده يضطلع على قلوبنا مسبقًا وعقولنا فيعلم كيف يثير الدهشة
مودتي وتقديري أيتها المبدعة الكبيرة كما يليق