إنتهى لتوه من قراءة (الذيل والتكملة )
......شعر بشيء غريب يتحرك في مؤخرته ..
تحسسها فوجد ذيلا لم يكتمل..
احتمى بالحائط وجلس صامتا مبهورا ,,,
إنتهى لتوه من قراءة (الذيل والتكملة )
......شعر بشيء غريب يتحرك في مؤخرته ..
تحسسها فوجد ذيلا لم يكتمل..
احتمى بالحائط وجلس صامتا مبهورا ,,,
----
أخي الأكرم ، الأديب عبد الغني
أسعد الله أوقاتك
لقطة طريفة وذات مغزى عميق ، لا يخلو من تهكم ..
لعلّه - بعد أن قرأ ذلك الكتاب المهمّ في تراجم علماء الأندلس - أحسّ بأنه بين أولئك كالذيل من الجسد !!
والحقّ يُقال : إن المرء حين يقرأ عن سيرة وعلم علمائنا الأولين ، وما بذلوا من جهد خارق في تحصيل علومهم
وما بذلوا من جهد صادق في تدوينه وفي نقله ونشره وتعليمه .. ليقف مدهوشاً ، وليشعر بأنه صغير جداً ، يكادُ لا يُرى بين من يعلمون !!
تكثيف جيدّ ، وألفاظ موحية بالمعنى ..
تحياتي وتقديري
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
قراءة تلك السير تنبت ذيولا وآذان طويلة
ومضة رائعة
وذكية
أشكرك
لماذا يواري ذيله
ألا يعلم اننا كلنا ذيول
ومضة رائعة اخي
بوركت
يبدو أنّ حالة الالتصاق بالحائط طالت وظلّت مصحوبة بالصّمت للفشل الحالي، والانبهار من الماضي العريق
بوركت
تقديري وتحيّتي
وكأن صورة المجتمع الذي يعيشه قد اكتملت بهذا الذيل الذي أبهره ولم يبد عليه اعتراضا بل ركن إلى حائط ليحتمي به
نص رائع بمضمونه ولغته الأنيقة
دام ألقك أديبنا الفاضل
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي
بين ما قرأ وما يعيش وردة فعله من احتماء وصمت ودهشة كان لابد ان ينبت له ذيل
إسقاط مدهش
ومضة رائعة
بوركت