عاشت معه رفيقة الدرب و أنيسة العمر، صانت شرفه و حافظت على سمعة الأسرة، هي سر لَمِّ الشمل و مصدر الحنان و بلسم الجراح .
بعد سنوات زارهم صديق قديم، سأل عن الأولاد أجابه الزوج : كلهم تزوجوا لم أبقى إلا أنا وهذه العجوز .