أرسل إليها يعتذرعن هجره لها.
فجاءه الرد.. بأنها لم تحتمل الفراق ، ففارقت !
الغرق في الإسلام » بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مزاد علني » بقلم عماد هلالى » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» ثقب الذاكرة » بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» أجبْني أيّها المجد » بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» في الله » بقلم عبد السلام دغمش » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» خربشتني من صنوفِ الدلالِ » بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» رسالة حب الى غزة/ د. لطفي الياسيني » بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: لطفي الياسيني »»»»» الطمع في الإسلام » بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قصص قصيرة جداً---إبراهيم عدنان ياسين » بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: ابراهيم ياسين »»»»» اِكْتِمَال » بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»»
أرسل إليها يعتذرعن هجره لها.
فجاءه الرد.. بأنها لم تحتمل الفراق ، ففارقت !
حاولت ان اخدع الحياه وأعيش كما تريد نفسى
لاكن خدعتنى نفسى وعشت كما تريد الحياه
شيئ محتمل
وإجابة شافيه
على شخص يعشق وقتما يحب ويهجر كيقما شاء
رائع كما انت دائما أديبنا الكبير
هو الذي بدأ، فمن الطّبيعيّ أن يقابل اعتذاره بالصّدّ
بوركت
تقديري وتحيّتي
(ففارقت)
لا يعرف بعضهم قيمة ما عنده حتى يكون الأوان قد فات.
تقديري
ايقن فندم وتذكر ولما عاد كان الحب قد أدبر
ومضة واعظة لمن لا يقدر ما يملكه
بوركت وكل التقدير
لم يعد شوقا بل عاد لفقدان من كانت معه حين تركها
ولهذا وجب ان يكون الرد بالصد
شكرا
يستيقظ الضمير أحيانا بعد فوات الأوان حيث لاينفع الندم ولا تجدي كل أبجديات الاعتذار
فارقت ... ومن الحب ماقتل
دمت مبدعا شاعرنا الفاضل
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي
ومن الهجر ما قتل..........
رد يستحقه .. وفراق أراده فكان
ولتحيا الكرامة
ومضة قوية معبرة تحمل فكرة مكثفة وعظة
دمت بكل خير.