ويقولُ لي : إنَّ المحبَّةَ مِنحةٌ
لا صَنْعةٌ تحكي بها الأوراقُ
تدعُ الفؤادَ مع الضياءِ ، عيونُه
فرط الصَّفاءِ ، بيانُها غَيْداقُ
لِتعودَ تبتدرُ البدورُ جمالَهُ
بَوْحًا لهُ في الخافقينِ عِناقُ