السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
كم هائل من المشاعر متدفق بقوة ها هنا، يجره السرد تارة والشعر تارة أخرى.
البتول وأحمد / أحمد والبتول ثنائية غريبة من واقع أغرب، تتبعت الخيوط خيطا خيطا مخافة أن
أفقد أحدها فأضيع حتى وقفت على النهاية فكانت بعضا من إجابة على سؤال طرحته وأنا أقرأ القصة
هل يمكن لما يجري خلف شاشة الحاسوب أن يتحقق واقعا؟ فتفرعت أسئلة أخرى، هل هكذا الحب يكون؟
هل سيصبح يوما الرقص على الخيال رقصا على الواقع؟ وهل...هل ... وتبقى الأسئلة تنتظر إجابة ربما
سأجد بعضا منها في الجزء الآخر من قصتك، لذلك مكاني هنا حتى النهاية.
تحياتي لك أختي على ما خطت أناملك، دمت بكل ود.