ستون عاماً و الصغار يؤجلون طقوس فرحتهم 000 لعودتنا من البيت الحرام !!
والطيبون يغربلون الوقت
يصطادون من أدراجهم سمكا ًوينتظرون كي تلد النسور من الحمام !
أستاذنا الرائع الشاعر محمود مفلح
سلام الله عليك ورحمته وبركاته
اعطاك الله العافية والصحة
قصيدة رائعة محلقة وراقية
وليس لي بعد الكبار كلام انما الاستماع والانسجام
تحياتي استاذنا وحبيبنا الشاعر محمود مفلح
ولا تحزن غدا كما قلت انت
سنا حصى حتى نغربل أو نداس
لسنا يباساً في اليباسْ
قلنا ويسطع في بنادقنا الدليل
لا بد يوماً أن نشعشع مثل مئذنة الجليل
و نخوضها حتى النخيــــل
ونجيب فيها عن سؤال العاشقين الأرضَ 0000
و الزمن البديل ......
دمت شامخا رائعا واعيا