الكبير محسن المناور
صدقت والله فهذا الشخص لا يسوي شيئا ليس الآن
ولكن منذ أن باع بلده وأولادها وزرع الظلم والظلام في دروبهم
ودليل ذلك ما جئته شعرا
تخلي كل أولئك الذين كانوا ساعده سواء من أبناء جلدته
أو الغرب الكافر
لك التحايا