يَا نخلةَ القَلبِ: ثَارَ القَيْظُ في سَفَـري
فَهَيِّئي النَّبْضَ عِـذْقاً بَاسِطاً رُطَـبَـهْ

فَذَلكَ الوَعْدُ جَفَّ اليَـومَ في شَفَــتي
وَكَيفَ أَشْربُ وَعْداً ثَقَّـبُـوا قِرَبَـهْ؟

مرحبا بك ايها الشاعر المبدع
في واحة الخير والكبار ومجلسك موجود قبل ان تحضر
فاهلا بالهطول الجميل والشعر الرصين
مودتي