أحبك

أنا من ملكتُ الفجر في عينيكَ
وبات الأمسُ ألقَ المتفرجينَ
على دمعي
على شوقي
وفي أصلِ الحكايةِ!!
زرعتُ الهمْسَ على شفاهكَ
جاءتني عند انتظار خُصلةٍ من نرجسِ شَعرِكَ
تزفُّ إلى ليلتي ما تحملهُ الضلوعُ
من الآهِ
بين إرثِ الوجَعِ
وغيب زمنِ الفتون


إيمان مصاروة/ القدس

لو كان النوم هدنة، استراحة بسيطة، لما شعرنا، حين نستيقظ فجأة، بأنه سُرق لنا ثروة؟ لماذا نكره النهوض عند الصباح؟ ألأننا نخسر سحرًا خارقاً، حميماً لدرجة لا يمكن فيها تلقّيه إلا مستتراً تحت ذهب الأحلام المحيّر، هبة الليالي، ربما البرهان
الغامض لفلكٍ غير زمني وليس له ما يُسمّي سحره، فضيلة قصوى يشوّهها الصحو في مراياها.
حين يفتح النوم لنا جداره الأسود، ماذا نرى؟ من سنكون هذا المساء؟


لقد صغت يا مقدسية الهوى اجمل حلم

رائعة ...تمنيتها لو طالت ليطول استمتاعي بها

شكرا لك أديبتنا المقدسية

دمت متألقة

تحياتي

الاستاذة ايمان مصاروة

الحب شيئا فينا يهطل سحرا حين نمشي بامره , فطوبى للارض التي ندوس


بوح شفيف
سلم مدادك

جذوة شاعريّة رقيقة من شاعرة أرقّ
بورك القلم
تقديري وتحيّتي

أنا من ملكتُ الفجر في عينيكَ
وبات الأمسُ ألقَ المتفرجينَ
على دمعي
على شوقي
وفي أصلِ الحكايةِ!!
زرعتُ الهمْسَ على شفاهكَ
جاءتني عند انتظار خُصلةٍ من نرجسِ شَعرِكَ
تزفُّ إلى ليلتي ما تحملهُ الضلوعُ
من الآهِ
بين إرثِ الوجَعِ
وغيب زمنِ الفتون


إيمان مصاروة/ القدس

نسيتِ يا إيمان أن تجهّزي مائدة للإنتظار وأخرى للصبر

زهر كثير،،

جميلة هذه الومضة برقة حسها وعبير حرفها
ورائق منثورك أديبتنا

أهلا بك في واحتك

تحاياي

أنا من ملكتُ الفجر في عينيكَ
وبات الأمسُ ألقَ المتفرجينَ
على دمعي
على شوقي
وفي أصلِ الحكايةِ!!
زرعتُ الهمْسَ على شفاهكَ
جاءتني عند انتظار خُصلةٍ من نرجسِ شَعرِكَ
تزفُّ إلى ليلتي ما تحملهُ الضلوعُ
من الآهِ
بين إرثِ الوجَعِ
وغيب زمنِ الفتون

حروف تؤج وجعا وجمال أخذنا معه عبر لوحة رُسمت بإتقان
بوركت شاعرتنا الرائعة واليراع
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي

جذوة جميلة أختي
لماذا لم تنشريها في موضع الأستاذة كاملة جذوة الفكر والعاطفة؟

بوركت

لطيفة موسيقى حلمك تطرب الألباب
تقديري