خطابات لم تصلها.. (3)

إنْ صحَّ ظنّي فيكِ: فطريّةُ العشقِ، على سجيّتِها، غريرةٌ، لم تَخْبَرْهُ، محدودةُ التجرِبةِ..

أما أنا فدرجتُ - بغيرِ مشيئةٍ - فمرستُ!

رحمةُ اللهِ على قلبِكِ - يا أنثى - مما خلفَ الكلماتِ!

وإنْ لا يضيرُ الأخيرةَ - بعزيمتِها - أنْ لم تكُ أولى!

نص حاذق حد الحرج ... بالنسبة لي كمتلقٍ .

قصة الفطرة .. تأخذنا إلى دلالات مألوفة توضح التناقض ما بينها وبينه ..

/

تقبل مودتي.

نص حاذق حد الحرج ... بالنسبة لي كمتلقٍ .

قصة الفطرة .. تأخذنا إلى دلالات مألوفة توضح التناقض ما بينها وبينه ..

/

تقبل مودتي.

"حد الحرج".. بت أخافك!

القراءات المعمّقة للنصوص.. وحين تأتي من أولي القامات السامقات.. فأنى لمثلي أن يغفو/يهفو وأنا (معتذرا لصريع الغواني): أخاف لكم على "حرفي" رقيبا؟!

وصلت حبال مودتك.. واعتصمنا بها

بوح رقيق وعميق يختار لعة فلسفية تخاطب العقل مقلما تخاطب الروح والقلب.

أحسنت أخي ولا فض فوك!

تقديري

شكرا يها الحبيب على نسج جميل يسرق
المتلقى للولوج الى ما وراء الكلمات
مودتي

ربما هو التناقض الذي يجمعنا
ومضة فلسفية عميقة بحرف ذكي
تقديري

روعتها في أن تُقرأ ويُبحر فيما وراء الكلمات ويخرج المتلقي ثمل هذا الجمال نبضا وحرفا وفلسفة
بوركت واليراع شاعرنا الفاضل
تحاياي

لغة مميّزة وأسلوب رائع
بوركت
تقديري وتحيّتي

ما أجملها مناجاة تسربلت تعبيرا فلسفيا لافتا
وجدتني أميل لمعاودة قراءتها مرارا لتتبع فلسفة الكاتب للفكرة

دمت بروعتك أديبنا
تحيتي

إنْ صحَّ ظنّي فيكِ: فطريّةُ العشقِ، على سجيّتِها، غريرةٌ، لم تَخْبَرْهُ، محدودةُ التجرِبةِ..

أما أنا فدرجتُ - بغيرِ مشيئةٍ - فمرستُ!

رحمةُ اللهِ على قلبِكِ - يا أنثى - مما خلفَ الكلماتِ!

وإنْ لا يضيرُ الأخيرةَ - بعزيمتِها - أنْ لم تكُ أولى!

رغم التّناقض فيما فُطرا عليه يكملان بعضهما بعضًا

ربّما تلك هي الغاية من اختلافهما

ومضة عميقة ونظرة تأمليّة رائعة

مودّتي