غـداً ستبيـدُ جيـوشُ الظّـلامِ
إذا النّورُ بـانَ فأيـن المفَـرّ؟؟

بنـا سيعـودُ السّنـا للـوجـودِ
ونرجعُ عهـداً مضـى واندَثَـر

وترجـعُ جنـدٌ ويرمـي سعـدٌ
ويحكـم كـلَّ البرايـا عُمَـر!!


خاتمة رائعة لقصيدة حلقت بنا في أجوائها التأملية ؛

بوركت أيتها الشاعرة المتألقة وحياك الله وحرفك الجميل.

تحياتي وتقديري.